ما اهتزت الارض تحت قوم الا لكثرة ذنوبهم من القائل، وقد تعددت العبارات والأحاديث النبوية الشريفة التي ألقاها صحابة رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم، فنحن مسلمون وحدنا بالله العظيم ولنا مذاهب وشرائع دينية موحدة، ونقبل بكلمة الله لعدم ومخاوف أن نقع في الشرك والعصيان، حيث جائت في الساعات القليلة الماضية احد العبارات التي ألقها احد الصحابة وهي ما اهتزت الارض تحت قوم الا لكثرة ذنوبهم من القائل، والتي انتشرت بشكل واسع عبر مواقع الإنترنت الشهيرة، كونها أنها حازت على اهتمام وشهرة كبيرة عبر عمليات البحث عبر عمليات البحث، وعليها يلجأ فئة كبيرة من الأشخاص بالبحث عن من هو قائل هذه العبارة، وفي السطور القادمة عبر موقع محتوى سنتعرف على كافة التفاصيل والمعلومات المتعلقة بتساؤلكم.
ما اهتزت الارض تحت قوم الا لكثرة ذنوبهم من القائل
انتشرت هذه العبارة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وسرعان ما انتشر على نطاق واسع، والتقى بالعديد من الرواد من جميع أنحاء العالم الذين أرادوا معرفة من قال هذه العبارة، وتم نشرها على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، حيث تعرضت بعض البلدان لهزة أرضية زرعت الخوف والرعبفي قلوب كافة المشركين، وهذا هو الدكتاتور المستبد الذي بأمر الله تعالى انقلب على الإسلام، ونشر الفساد والطغيان، وزاد الذنوب والعصيان دون ذكر الله تعالى، وشعر بغضب الله على هؤلاء الناس، وأمر الزلزال الذي دمر منازلهم وزرع الخوف في قلوبهم، حيث أمر الله بالعذاب أن يعلن لقد كشف الدين لنا كل الضوابط والشروط المفروضة علينا كمسلمين للامتثال لأوامر الله تعالى دون الإخلال بها، وفي مضمون هذه الفقرة المميزة سنتعرف على قائل هذه العبارة، وهي موضحة أمامكم كالآتي:
- ان قائل هذه العبارة هو عمر بن الخطاب.
لماذا اهتزت الأرض في عهد عمر بن الخطاب
تم إغراق العديد من الأسئلة بعد أن تعرضت بعض البلدان مؤخرًا لضربة مروعة شعرت بها معظم البلدان، وكانت النتيجة سيلًا من الأسئلة التى غمرت مؤشرات البحث حول هذه القضية المهمة جدًا التي أراد العديد من المواطنين معرفتها، وكان أحد مواطنيه أحد الخلفاء الراشدين، وقد تم إجراء هذا التحقيق مؤخرًا، لماذا اهتزت الأرض في عهد عمر بن الخطاب، ولكن كما تصارع الرسول وأصحابه في الأرض لنشر دينهم ومعتقداتهم ومحاربة المشركين، فإن الله معهم وينصرهم على الطواغيت والوثنيين والأشخاص الذين امتنوا والذين كسروا أمر الله وعصوا، وجاءوا فجأة بأمر الله وقالوا شيئًا، دون أن يخالفوا أمره، وكان ذلك تحذيرًا للاستغفار والعودة إليه.
