من هي شاي زانكو ويكيبيديا، من المعروف أن شاي زانكو واحدة من ضمن أبرز وأشهر الشخصيات النسائية التى تعمل في مجال الموضة والازياء الراقية في العالم العربي، والتى تمكنت من تحقيق العديد من النجاحات والانجازات في مسيرتها المهنية التى جعلت اسمها يحظى بشعبية كبيرة من الجماهير والمحبين، حيث أنها عملت كموديل للعديد من العلامات التجارية وقد قدمت حملات إعلانية لعدد من المنتجات مثل الملابس وملابس السباحة ومستحضرات التجميل، تصدر اسمها عناوين البحث في الساعات القليلة الماضية على العديد من مواقع التواصل الإجتماعي، مما بدأت فئة كبيرة من الأشخاص البحث عن معرفة العديد من المعلومات الشخصية لها، وفي هذا المقال الجميل عبر موقع محتوى سنتعرف بشكل كبير على هذه الشخصية المشهورة ابقوا معنا.
من هي شاي زانكو ويكيبيديا
كما نعلم جميعا أن شاي زانكو واحدة من أبرز وأشهر عارضات الأزياء والأناقة في العالم العربي التى حققت نجاحا كبيرا في الكثير من المجالات العملية والمهنية التى جعلت اسمها محط اهتمام وشهرة كبيرة عبر عمليات البحث عبر مواقع الإنترنت الشهيرة، وقد تمكنت من الوصول لجمهور واسع من خلال صورها وتسجيلاتها على منصات التواصل الاجتماعي، والجدير بالذكر أن أنه تم تكريمها بلقب واحدة من أبرز الوجوه الجديدة في عالم الموضة والفن، ومن خلال جهودها المستمرة واستمرار تعاونها مع العلامات التجارية العالمية تمكنت من وضع اسمها في قائمة أبرز الموديلات وأيقونات الموضة في عالم اليوم.
سبب طرد شاي زانكو من مصر
تم طرد شاي زانكو عارضة الأزياء الإسرائيلية الشهيرة من فندق مصري بعد اكتشاف جنسيتها، حيث تعاونت شاي زانكو مع المغني العالمي ترافيس سكوت وخططت لحفل موسيقي في مصر، ولكن تم إلغاء الحفل لهذا السبب، وعندما اكتشف الفندق أن زانكو إسرائيلية طلب منها مغادرة الفندق، حيث جذبت القضية اهتماما كبيرا من الجمهور وانتشرت على نطاق واسع على وسائل التواصل الاجتماعي.
تفاصيل طرد عارضة أزياء إسرائيلية في مصر
طردت عارضة الأزياء الإسرائيلية شاي زانكو من فندق في القاهرة في مصر، وذلك بعد اكتشاف جنسيتها، وبحسب صحيفة جيروزاليم بوست رافق العارضة مغني الراب ترافيس سكوت الذي كان من المقرر أن يؤدي حفلا موسيقيا في مصر وتم إلغاؤه وفقا للتقارير علم الفندق أن زانكو تحمل الجنسية الإسرائيلية، واستغل موظفو الفندق حقيقة أنها لم تكن مع المغني وطاقمه، لذلك طلبوا منها مغادرة الفندق، حيث تسبب الحادثة في جدل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي بين مؤيدي ومعارضي الإجراء.
