من هي سلوى حمد بن جاسم ويكيبيديا، من المعروف أن سلوى حمد بن جاسم قطرية وهي ابنة حمد بن جاسم رئيس الوزراء القطري السابق ووزير الخارجية القطري السابق، وفي الساعات القليلة الماضية تم إلقاء الضوء الإعلامي عليها بعد انتشار فضيحة جنسية لها في لندن في بريطانيا مما أحرج الأسرة الحاكمة القطرية أمام المجتمع الدولي وفتحت تلك الفضيحة، حيث فتحت أسئلة لبعض الفضائح الجنسية القطرية في لندن في المملكة المتحدة، تصدر اسمها عناوين البحث في الساعات القليلة الماضية على العديد من مواقع التواصل الإجتماعي، مما بدأت فئة كبيرة من الأشخاص يرغبون في معرفة العديد من المعلومات التي تتعلق بحياتها الشخصية، وفي هذا المقال الجميل عبر موقع محتوى سنتعرف بشكل كبير على كافة التفاصيل التى تتعلق بهذه الشخصية.
من هي سلوى حمد بن جاسم ويكيبيديا
كما نعلم جميعا أن سلوى حمد بن جاسم واحدة من ضمن أبرز وأشهر الشخصيات المعروفة بشكل كبير في العالم العربي وبشكل خاص في قطر، حيث أنها ابنه حمد بن جاسم الذي يعد واحد من الشخصيات المرموقة المهمة التى لها مكانة كبيرة في المجتمع القطري، والذي شغل العديد من المناصب الرفيعة المستوى العالمي، كما أنه تمكن من تحقيق العديد من النجاحات والانجازات في مسيرته العلمية والمهنية والسياسة التى جعلت اسمه محط اهتمام وشهرة كبيرة عبر عمليات البحث عبر مواقع الإنترنت الشهيرة.
فضيحة جنسية كبرى غير متوقعة لسلوى بنت جاسم في بريطانيا
بدأ الحادث عندما أبلغت الشرطة البريطانية المكتب السادس في لندن بوجود مسلمين في شقة لندن، وبحسب الفاينانشيال تايمز، ولكن ما حدث هو أنه بعد اقتحام الشرطة البريطانية الشقة فوجئوا بأن العرب الذين يعيشون في لندن كانوا يمارسون الدعارة مع فتاة، زكان عدد الرجال سبعة أشخاص، ولكن المفاجأة الكبرى ولم تكن متوقعة على الإطلاق كانت أن هذه الفتاة السمراء كانت الشيخة سلوى بنت حمد بن جاسم رئيسة الوزراء ووزير خارجية قطر آنذاك، وأنها كانت عارية تماما مع هؤلاء الرجال وأنه لم تكن هناك فتيات أخريات في الشقة.
ثم اتضح أن الشقة تخص الشيخة سلوى ، وفي لحظة الاقتحام مارست الجنس مع سبعة جال، وكان الرجال أربعة الباقون ينتظرون دورهم في الردهة خارج الشقة، بعد أن حاولت الشرطة البريطانية اعتقالها أخفت وحفرت ثقوبا في جواز سفرها الدبلوماسي، واضطرت الشرطة إلى الاتصال بالسفارة القطرية في لندن، التي لم تنجح في التستر على الأخبار والفضائح المخزية ، لدرجة أن السفارة القطرية عرضت على فاينانشال تايمز رشوة ضخمة يزعم أنها بلغت خسمة مليون دولار، حيث عملت جاهدة على عدم الوصول إلى الصحافة البريطانية، ولكن دون جدوى لكن الصحيفة البريطانية منذ فترة طويلة رفضت الرشاوى المالية، وعلى الرغم من الصعوبات المالية التي تمر بها الصحيفة.
