قصة مازن حمادة، يعتبر حمادة مازن من أبرز وأشهر الشخصيات في الجمهورية العربية السورية، وكان من الأسماء المرتبطة بالثورة السورية، وهو ناشط في التظاهرات ومن أولئك الذين كشفوا النظام السوري وجرائمه مع المعتقلين، وعمل لدى جماعات حقوق الإنسان وكان معروفا كأيقونة للثورة السورية، كما أنه تمكن من تحقيق العديد من النجاحات والانجازات في مسيرته العلمية والمهنية التى جعلت اسمها محط اهتمام وشهرة كبيرة عبر عمليات البحث عبر مواقع الإنترنت، وذلك بعد المجهودات التي قام بها، الامر الذي جعل الكثير من الناس يبحثون عن قصة مازن حمادة كاملة، والذي بدورنا من خلال هذا المقال الجميل عبر موقع محتوى سنتعرف بشكل كبير على كافة التفاصيل التى تتعلق بهذه القصة.
من هو مازن حمادة ويكيبيديا
من المعروف أن مازن حمادة من أشهر الشخصيات وأكثرها تميزا في الجمهورية السورية والوطن العربي، وهو ناشط سوري شارك في الثورة السورية، ولد الناشط السياسي وعامل في مجال حقوق الإنسان عام الف وتسعمائة سبعة وسبعون ميلادي في دير الزور في الجمهورية السورية، أي أنه يبلغ من العمر ستة وأربعين عاما في الوقت الحالي، حيث قام مازن حمادة بالظهور في العديد من البرامج الإعلامية بعد فضح النظام السوري في سجن اعتقال بتهمة تعذيب المعتقلين واعتقاله وسجنه هناك، وبعد فترة من السجن تم الافراج عنه ليظهر في العديد من البرامج الإعلامية، لذلك يعتبر مازن حمادة هو واحد من الشخصيات التي دافعت عن حقوق الانسان اثناء الثورة السورية.
قصة مازن حمادة
عمل مازن حمادة في العديد من المنظمات الحقوقية التي جعلته من الشخصيات البارزة، كما درس في العاصمة السورية دمشق في المعهد الصناعي للبترول للعمل في إحدى مؤسسات صناعة النفط في عام الفين والحادي عشر ميلادي، وفي بداية الثورة السورية ضد بشار الأسد كان مسؤولا عن جميع الجرائم والاعتقالات التي ارتكبها المواطنون والجيش السوري المنتمون إلى النظام، وكان من أوائل الذين راقبوا المظاهرات وانضموا إليها، وتم اعتقاله وتعذيبه على أيدي الجيش ومقره، وعاد بعد طرده إلى الخارج منذ وقت ليس ببعيد، مما جعله يختفي عن الأنظار.
