قصة الطفلة لين طالب، تصدر خبر اغتصاب الطفلة لين طالب جميع المواقع الإلكترونية في اللحظات الأخيرة ورد رواد وناشطون موقع التواصل الاجتماعي في حالة لين طالب أنه كان من الضروري المطالبة ببيان رسمي من السلطات اللبنانية، ومحاسبة الجميع على تناقل الخبر الذي سبب الضيق الجسدي والنفسي الذي عانت منه الطفلة، والمطالبة بتسجيلات فيديو لجميع المجرمين في هذه الحادثة كثير من الناس يبحثون عن تفاصيل قضية لين طالب وما حدث لها، وما هي حقيقة أن جدها هو من قام باغتصابها في حين تستر والدتها على جدها لذا دعونا نوضح لكم قصة الفتاة لين طالب التي هزت الشوارع ومواقع التواصل في لبنان
قصة اغتصاب الطفلة لين طالب
تصدرت قصة الفتاة اللبنانية لين طالب القائمة الشائعة على مواقع التواصل الاجتماعي في مختلف الدول العربية، وخاصة تويتر، حيث رفض الجميع ما حدث للفتاة في اغتصاب جدها لها، كما أخفت والدتها ما حدث في القصة التي هزت العالم العربي القصة هي أن لين طالب البالغة من العمر 6 سنوات عاشت مع والدتها بعد أن طلقها والدها، وتعيش في منزل جدها هي وأمها، كما أثبتت التقارير الطبية من الطب الشرعي اللبناني أنها توفيت نتيجة اعتداء جنسي وحشي، وفقا لوزارة الصحة اللبنانية، تم نقل الطفل إلى المستشفى في يوم وفاتها، ووفقا لمصادر أمنية، أكد الطب الشرعي أن الطفل تعرض للاغتصاب بوحشية وبشكل متكرر، كانت والدة الطفل قد اتهمت عم الطفل لين ، وأثبت التحقيق في وقت لاحق براءته، لكن التحقيق مستمر حتى الآن
موقف السلطات اللبنانية على وقوع حادثة الطفلة
تستمر السلطات اللبنانية التحقيق في هذا الأمر ومعرفة الجاني الحقيقي كما تتابع وسائل الإعلام اللبنانية هذا الأمر واخر مستجدات الأمر وانتشرت الكثير من الشائعات على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تم في سياق التحقيق اعتقال الأم، ثم تم القبض على الجد ( والد الأم ) كانت هناك مواجهة وضغوط مكثفة من قوات الأمن لاستخراج المعلومات التي تؤدي إلى الحقيقة ينتهي التحقيق مع جد الطفلة ويحول إلى قاضي التحقيق، المسؤول عن إصدار قرار باعتقاله أو تركه وتشير المعلومات على مواقع التواصل الاجتماعي إلى أن الجد متورط، لكن وفقا للمعلومات الأمنية، فهو في دائرة من الشك حتى الآن.
تطورات جديدة في التحقيق في قضية الطفلة لين طالب
دعت عائلة الأم الجمهور إلى عدم المضي قدما في الأمور، وانتظار نتائج التحقيق وعدم الاعتقاد بأن الأخبار التي يتم تداولها صحيحة “ووفقا للمصادر، فإن التحقيق في القضية معقد بسبب البيئة التي وقعت فيها الجريمة وعدم وجود أدلة دامغة، كما أنه يستمر البحث عن المريض الذي نفذ جريمة القتل، وسط اتهامات متبادلة بين العائلتين في موازاة ذلك يستمر الاختبار التقني والعلمي والعمل اليدوي
